عربي term
مداراة
وقد تكون المداهنة معاملة للناس بما يحبون من القول، والثناء عليهم بما ليس فيهم، ولو كانوا على باطل، وقد تحمل بين طياتها معنى النزلف طلبا لرفعة أو مكانة أو رضا مرغوب أو مرهوب، ويزيد البلاء حين يكون ذلك على حساب الدين فيمتنع المداهن عن إنكار منكر أو نصرة مظلوم رعاية لحق فاعل المنكر أو الظالم
Dear colleagues,
please read this passage carefully and then give me your fruitful inputs.
It is a very delicate term
5 +1 | dealing with others with wisdom and affection | amky |
3 +2 | To humour (someone) | Marcelle Nassif |
4 | benevolence | Ahmad Batiran |
3 | sycophancy, adulation | ghia |
3 | affectation | Abdul Aziz Dammad |
Proposed translations
sycophancy, adulation
Thanks a lot ghia for your help! Kindly follow the link and see some definitions of sycophancy http://www.onelook.com/?w=sycophancy&ls=a This word signifies a servile and very submissive kind of flattery. However, the context above indicates that mudarah has positive connotations, unlike flattery. |
To humour (someone)
A key theme in the play is old age. A king, 'four score and upward' (i.e. more than 80 years old), weary of his life, gives his kingdom to his daughters, whilst yet hoping to retain his regal status. His two elder daughters, instead of humouring him and l
affectation
dealing with others with wisdom and affection
benevolence
http://encarta.msn.com/dictionary_/benevolence.html
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp?fileurl=/html/3077167.html
Discussion
مع إن بعض الناس يفرق معنى بين المجاملة و المداراة..أعتقد كلهما بمعنى واحد في هذا السياق...
Courtesy أي :
Courtesy / By courtesy= مداراة = مجاملة
لقد وضعت السياق بالكامل ويمكنكم أن تحددوا المراد
شكرا جزيلا
فهل المقصود في نصك مداراة عدو ؟
بين المداهنة والمداراة :وفارق بين هذا وبين المداراة، فإن المداراة معناها: إظهار الحَسَن في مقابلة القبيح لاستدعاء الحسن.. مع سلامة الدين. ومنه قوله تعالى: "ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) (فصلت:34)
ومنه أيضا الحديث الذي ورد في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها: أنه استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: (ائذنوا له، فبئس ابن العشيرة، أو بئس أخو العشيرة). فلما دخل ألان له الكلام، فقلت له: يارسول الله، قلت ما قلت: ثم ألنت له في القول؟ فقال: (أي عائشة، إن شر الناس منزلة عند الله من تركه، أو ودعه الناس، اتقاء فحشه.
وعلى مثل ذلك يحمل قول أبي الدرداء رضي الله عنه : إنا لنكشر (نبتسم) في وجوه أقوام، وإن قلوبنا لتلعنهم.قال ابن مفلح: وقول أبي الدرداء هذا ليس فيه موافقة على محرم ولا مداهنة في كلام، وإنما طلاقة وجه خاصة للمصلحة.والمصلحة والله تعالى أعلم هي دفع شر من يداريه.